يقوم الطبيب بعمل التالي بعد الخضوع للتخدير، وإجراء بعض الاختبارات مثل قياس ضغط الدم، ونسبة السكر:
عملية شد الوجه بالجراحة للتخلص من الترهلات والتجاعيد والتخلص من الجلد الزائد وشد الأنسجة والعضلات هي الإجراء الأمثل لمن يعانون من الترهلات الحادة التي لا يمكن التخلص منها بغير الجراحة، وخاصة مع التقدم في العمر، فكيف تتم العملية وما فوائدها؟ هذا ما سنجيب عليه في المقالة التالية.
تناول أدوية أو مكملات غذائية مضادة لتخثر الدم. قد يؤثر تناول الأدوية أو المكملات الغذائية المضادة لتخثر الدم على قدرة الدم على التجلط.
كما يمكن للطبيب دمج تقنية الخيوط لشد الوجه مع تقنيات علاجات تجميلية آخرى إذا استدعت الضرورة ذلك مثل الميزوثيرابي، البوتوكس، الليزر إلخ، وبشكل عام نجد خطوات جلسة شد الوجه بالخيوط الذهبية تتم كالآتي:
لا يعالج شد الوجه التجاعيد الرقيقة، أو الضرر الناتج عن التعرض لأشعة الشمس، أو التجاعيد المحيطة بالأنف والشفة العليا، أو تفاوت لون الجلد.
الجلد المترهل والدهون الزائدة في الرقبة (في حال اشتمال الإجراء على شد الرقبة)
يمكن تناول الأدوية التي تدعم الشفاء مثل فيتامين سي، والبروتين.
تسمح الخيوط المشدودة للوجه بشد الوجه بدون جراحة وبدون ندوب. تستطب بالإضافة إلى حقن حمض الهيالورونيك والبوتوكس لعلاج الجزء المركزي والجزء السفلي من الوجه.
عملية شد الوجه تتخلص من الجلد الزائد المرتخي وتشد عضلات الوجه التي فقدت قوتها مع العمر، كما تتخلص من الدهون الزائدة، من جميع مناطق الوجه وأسفل الذقن والرقبة، ومحيط الفك السفلي، وثنيات الأنف.
اسأل عن الأدوية التي يمكنك تناولها بأمان أو ما إذا كان ينبغي تعديل الجرعة أم لا.
قد تحدث العدوى في حالات نادرة عند حدوث تلوث في شقوق الجراحة، أو انتقال عدوى وعدم تناول المضادات الحيوية، وهي من المضاعفات الخاصة بجميع العمليات الجراحية وليس عملية شد الوجه، لذا يجب التواصل بالطبيب على الفور عند ملاحظة العلامات التالية:
ويشمل ذلك حالات داء السكري وارتفاع ضغط الدم غير المسيطر عليها.
للحصول على أفضل شد الوجه النتائج بعد جلسة شد الوجه بالخيوط الذهبية لابد من اختيار الطبيب المتمرس والخبير في مثل تلك الجلسات، والمعروف عنه استخدام أفضل أنواع الخيوط وكذلك البحث حول مستوى الخدمات الطبية المتاحة داخل العيادة ومدى الاهتمام بمعايير النظافة والتعقيم، ثم يأتي بعد ذلك الالتزام بكل ما يوصي به الطبيب من تعليمات بعد شد الوجه بالخيوط والتي نجدها كالآتي:
وبالنسبة للتقنية المناسبة لإجراء هذه العملية فيعتمد اختيارها على حالة المرشح وتقدير الطبيب المختص، فبعض المرضى ذوي البشرة الحساسة والرقيقة قد لا تناسبهم تقنية الليزر، أو عملية شد الوجه بالخيوط.